
إضافة إلى ذلك، يساهم التواجد في الأماكن المغلقة خلال فصلي الشتاء والخريف؛ حيث تقلَ التهوئة الجيدة، في سرعة انتقال العدوى بين الأفراد.
إذ يمكن أن يمرضوا بشدة ويصابوا بحالةٍ تُسمى التهاب القصيبات الهوائية، وهي عدوى والتهاب في مجاري الهواء الصغيرة."
- شرب كميات وفيرة من الماء، للحفاظ على ترطيب الجسم وتخفيف أعراض الحساسية المختلفة.
نشاط الرياح المتزايد في فصل الخريف، يتسبب في انتشار حبوب اللقاح والغبار والأتربة على نطاق واسع في الهواء الجوي، وعند استنشاق هذه المهيجات، يصدر عن الجسم رد فعل تحسسي يتسبب في المعاناة من بعض الأعراض الناتجة عن الإصابة بحساسية الأنف، مثل حرقان الأنف وانسداد الأنف وسيلان الأنف والعطس المتكرر وصعوبة التنفس.
هذه الخطوة هامة من أجل تعويض الطاقة التي يصرفها جسمك لمقاومة البرد القارس.
والسبب الرئيسي في ذلك، هو تعرَض الجسم لتغيراتٍ كبيرة في درجات الحرارة ومستويات الرطوبة، مما يزيد من الامارات فرصة انتشار الفيروسات والبكتيريا المسببة للأمراض.
:مصادره الغذائية الزبادي: اختر الأنواع التي تحتوي على بكتيريا حية ونشطة
حافظ على بيئة خالية من البعوض باستخدام الناموسيات في منزلك واستخدام طاردات الحشرات/الكريمات قبل مغادرة المنزل.
وأوضحت الدكتورة جوديث أودونيل، رئيسة قسم الأمراض المعدية في مركز بن بريسبتيريان الطبي وأستاذة الأمراض المعدية في جامعة بنسلفانيا، أن فيروس نوروفيروس يبدو أكثر انتشارًا هذا الشتاء مقارنةً بالسنوات السابقة.
الحفاظ على الصحة والوقاية من الأمراض الموسمية يتطلب اتخاذ بعض الإجراءات البسيطة التي يمكن أن تساعد على تعزيز المناعة وتقليل فرص الإصابة:
مع قدوم الموسم البارد، يزداد تعرض الأمراض الموسمية الجسم للعديد من التحديات الصحية مثل نزلات البرد والإنفلونزا وغيرها من الأمراض الموسمية . لذلك، يصبح الحفاظ على الصحة و الوقاية من هذه الأمراض أولوية لدى الجميع.
لا بد وأنّك أُصبت بالأمراض الموسمية، مثل الإنفلونزا، والزكام، والحساسية، فهي شائعة خلال فترات معينة من السنة وتصيب أغلب البشر.
يمكن للقليل من التحضير أن يكون وسيلةً رائعة للوقاية من الأمراض، من خلال:
الإسهال والقيء والغثيان والحمى والصداع وآلام البطن وقلة الشهية كلها علامات وأعراض لالتهاب المعدة والأمعاء الفيروسي.