Getting My علاج سمنة التوتر To Work
وفقاً لصحيفة ديلي ميل، أظهرت الدراسة أنَّ التوتر المزمن يُعزز إنتاج هذا البروتين، الذي كان يُعدُّ سابقاً علاجاً محتملاً لمرض السكري لقدرته على زيادة عدد خلايا بيتا المنتجة للأنسولين، ولكن اتَّضح لاحقاً أنَّ ليس له تأثير فعَّال في هذا المجال، وتعمَّق الباحثون في خصائص البيتاتروفين من خلال إجراء تجارب على خلايا مأخوذة من الفئران والبشر لتحديد دوره في تنظيم الدهون بالجسم، وقد وجدوا أنَّ الفئران التي تعاني من توتر بيئي، أظهرت زيادة في إنتاج هذا البروتين، وهذا يُشير إلى ارتباطه بمعدلات التوتر.
يمكن أن يساعد الحليب وغيره من منتجات الألبان التي تحتوي على الكالسيوم وإضافة إلى ذلك فيتامين د على استرخاء العضلات وتثبيت الحالة المزاجية.
النشاط البدني المنتظم: إن تشجيع الأطفال على ممارسة النشاط اليومي يمكن أن يساعد في تعزيز فقدان الوزن والصحة العامة.
الاحتفاظ بسجل. احتفظْ بسجل للأطعمة والأنشطة التي تقوم بها. يساعدك هذا السجل على استمرار الشعور بالمسؤولية تجاه عاداتك في تناول الأطعمة وممارسة التمارين الرياضية.
كشفت دراسة مؤخراً عن وجود صلة بين التعرض للتوتر بشكل متكرر وزيادة الوزن، وقد يعود السبب لإفراز الكورتيزول في الجسم في حالة التوتر، مما يؤدي إلى السمنة التي تستمر مع مرور الوقت بالنسبة للذين يعانون من ارتفاع الكورتيزول.
أدوية: في بعض الحالات، يمكن وصف الدواء للمساعدة في إدارة بعض الحالات الطبية التي تساهم في السمنة لدى الأطفال الذين يعانون من زيادة الوزن، مثل مرض السكري أو مشاكل الغدة الدرقية.
نمط الحياة: يعد نمط الحياة المستقر، وقلة النشاط البدني، وعادات الأكل السيئة من العوامل المساهمة بشكل كبير في زيادة الوزن لدى الأطفال. الأطفال الذين يقضون وقتًا أطول في مشاهدة التلفزيون أو لعب ألعاب الفيديو هم أكثر عرضة لزيادة الوزن أو السمنة.
أسئلة وإجابات طبية أطباء متخصصين للإجابة على استفسارك
وتعرّف منظمة الصحة العالمية السمنة بأنها تراكم مفرط للدهون في الجسم إلى حد يضر بالصحة.
في السابق ربطت دراسات أخرى بين ارتفاع مستويات الكورتيزول في الدم والبول واللعاب والسمنة، ولكنَّ فريق الباحثين في دورية السمنة (أوبيزيتي) أشار إلى أنَّ قياسات الكورتيزول قد تختلف خلال اليوم، الأمر الذي شكَّل عائقاً في تحديد مستويات التوتر على الأمد الطويل، وأوضحت "سارة جاكسون"، التي قادت الدراسة من جامعة كوليدج لندن، أنَّ التعرض للتوتر يحفِّز الجسم على إفراز الكورتيزول، وهذا يؤثر في عمليات الأيض وتوزيع الدهون.
وتشمل الخطوات التي يمكن اتخاذها مراجعة عاداتك الحالية لمعرفة العوامل أو مسببات الإجهاد أو المواقف التي ربما تكون قد أسهمت في إصابتك بالسُمنة.
تعتبر جهود الوقاية، مثل تعزيز عادات الأكل الصحية والنشاط البدني، ضرورية أيضًا للحد من انتشار السمنة لدى الأطفال. من خلال العمل معًا يمكننا خلق بيئة داعمة تساعد الأطفال على تحقيق وزن صحي والحفاظ عليه والعيش أفضل حياة ممكنة.
وفي الوقت نفسه، فإن زيادة الوزن يمكن أن تزيد من الضيق العاطفي، مما يخلق حلقة مفرغة تزيد من تعقيد مشاكل الصحة النفسية والسمنة.
قد يجد الأفراد الذين يعانون من الاكتئاب صعوبة في الحفاظ على عادات الأكل الصحية أو في هذا الرابط ممارسة النشاط البدني بانتظام. كما قد يتناولون الطعام بشكل مفرط استجابةً للمشاعر السلبية، مما يسهم في زيادة الوزن.